أخي الحبيب :
ضيف عزيز جليل كريم يهل علينا بأنفاسه الخاشعة الزاكية وبرحماته الندية، والعاقل الذي يقدر كل شيء قدره ؛ هو الذي يستعد لضيفه إن كان كبيرا كريما قبل نزول ضيفه عليه ؛ وأنا لا أعلم ضيفاً هو أكرم على الله سبحانه وتعالى من هذا الضيف الكريم إنه شهر القرآن إنه شهر الصيام ، إنه شهر الإحسان ، إنه شهر العتق من النيران ، اللهم اجعلنا من عتقائك فيه من النار.
مغبون ورب الكعبة من علم فضل هذا الشهر الكريم ثم قصر و ضيع الأوقات فيما لا فائدة فيه بل ربما فيما يسخط الله عليه، مغبون من ضيع هذا الموسم الكريم من مواسم الطاعة
رغم أنف عبد، ثم رغم أنفه، ثم رغم أنفه، عبد أدرك رمضان ثم انسلخ رمضان قبل أن يغفر له غارق فى الشهوات غارق في المعاصي والملذات عاكف على المباريات والأفلام والمسلسلات، مضيع للوقت على والشوارع والطرقات
مغبون لم يعرف شرف زمانه ، ولم يعرف قدر وقته، ولم يعرف أن العمر يولى، والأيام تجرى، والأيام تمر والأشهر تجرى وراءها تحسب معها السنين وتجر خلفها الأعمار وتطوى حياة جيل بعد جيل بعد جيل، وبعدها سيقف الجميع بين يدي الملك الجليل للسؤال عن الكثير والقليل فيا أيها العاقل اللبيب لا تضيع هذا الموسم الكريم من مواسم الطاعة .
إن المقصود من البرنامج اليومي للصائمين في رمضان: هو الكيفية المثالية لاغتنام المسلم يومًا من رمضان حقًا كما ينبغي، مستغلاً كل ساعة فيه بأداء طاعة وعبادة أو نفع متعدي للآخرين يتقرب به إلى الله تعالى راجيًا بذلك الأجر والثواب كما قال ابن مسعود ( : ( ما ندمت على شيء ندمي على يوم غربت شمسه , نقص فيه أجلي ولم يزدد فيه عملي ) فاليوم الواحد من رمضان يعد فرصة سانحة ومجالاً واسعًا للتقرب إلى الله بأنواع من الطاعات وتنوع العبادات فيكون الأجر أعظم والثواب أكبر .
فيا أخي الصائم / أختي الصائمة : إن استطعت ألا يسبقك أحد إلى الله في هذا الشهر فافعل .
همسة من القلب : تجلس المرأة - إذا رأت الحيض في رمضان - بائسة آسفة على ما عساه يفوتها من الفضل والخير. ولكننا نقول لكل امرأة تملكتها هذه الحالة.. لا تبتئسي.. !
لا تحزني .. فهذا شيء قد كتبه الله على بنات آدم، وهذا ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم السيدة عائشة، يوم أصابها الحيض وهي في الحج: (دخل عليَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم بِسَرِفَ وأنا أبكي، فقال: (ما لك أنَفِسْتِ). قلت: نعم، قال: (هذا أمر كتبه الله على بنات آدم) ( أخرجه البخارى ) لا تبتئسي.. ففي صحيح البخاري من حديث أبي موسى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (إذا مرض العبد أو سافر كتب الله تعالى له من الأجر مثل ما كان يعمل صحيحا مقيما). والحيض عارض يمنع صاحبته مما كانت تفعله وهي صحيحة ، فإذا أتاها وكان لها رصيد من العبادة، وعادة من الطاعة لم يمنعها من مواصلتها إلا الحيض فإن لها من الأجر مثل ما كانت تعمل وهي صحيحة.
البرنامج المقترح بعد طلوع الفجر
- إجابة المؤذن لصلاة الفجر: " اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته " . صححه الألباني رقم: 6423 في صحيح الجامع .
- أداء سنة صلاة الفجر في المنزل ركعتان: قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها " رواه مسلم .
- أداء صلاة الفجر في المسجد جماعة للرجال مع الحرص على التبكير إلى الصلاة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ولو يعلمون ما في العتمة والصبح لأتوهما ولو حبوًا " متفق عليه , " بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة " رواه الترمذي وابن ماجه و صححه الألباني رقم: 2823 في صحيح الجامع .
- الانشغال بالدعاء أو الذكر أو قراءة القرآن حتى إقامة الصلاة : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة " رواه أحمد والترمذي وأبو داوود و صححه الألباني رقم: 3408 في صحيح الجامع .
- الجلوس في المسجد للرجال أو المصلى بالنسبة للنساء :- للذكر و قراءة أذكار الصباح و لتلاوة القرآن
و الالتزام قدر الإمكان بقراءة حزب واحد من القرآن لإكمال ختميتن خلال شهر رمضان.
ومن استطاع الزيادة في مقدار التلاوة فقد حصد خيرا كثيرا إن شاء الله .
- بعد طلوع الشمس ( بثلث ساعة تقريبًا ): صلاة ركعتين مستشعرا ثواب وأجر عمرة وحجة تامة: قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من صلى الغداة في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين، كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة " رواه الترمذي و صححه الألباني .
ضيف عزيز جليل كريم يهل علينا بأنفاسه الخاشعة الزاكية وبرحماته الندية، والعاقل الذي يقدر كل شيء قدره ؛ هو الذي يستعد لضيفه إن كان كبيرا كريما قبل نزول ضيفه عليه ؛ وأنا لا أعلم ضيفاً هو أكرم على الله سبحانه وتعالى من هذا الضيف الكريم إنه شهر القرآن إنه شهر الصيام ، إنه شهر الإحسان ، إنه شهر العتق من النيران ، اللهم اجعلنا من عتقائك فيه من النار.
مغبون ورب الكعبة من علم فضل هذا الشهر الكريم ثم قصر و ضيع الأوقات فيما لا فائدة فيه بل ربما فيما يسخط الله عليه، مغبون من ضيع هذا الموسم الكريم من مواسم الطاعة
رغم أنف عبد، ثم رغم أنفه، ثم رغم أنفه، عبد أدرك رمضان ثم انسلخ رمضان قبل أن يغفر له غارق فى الشهوات غارق في المعاصي والملذات عاكف على المباريات والأفلام والمسلسلات، مضيع للوقت على والشوارع والطرقات
مغبون لم يعرف شرف زمانه ، ولم يعرف قدر وقته، ولم يعرف أن العمر يولى، والأيام تجرى، والأيام تمر والأشهر تجرى وراءها تحسب معها السنين وتجر خلفها الأعمار وتطوى حياة جيل بعد جيل بعد جيل، وبعدها سيقف الجميع بين يدي الملك الجليل للسؤال عن الكثير والقليل فيا أيها العاقل اللبيب لا تضيع هذا الموسم الكريم من مواسم الطاعة .
إن المقصود من البرنامج اليومي للصائمين في رمضان: هو الكيفية المثالية لاغتنام المسلم يومًا من رمضان حقًا كما ينبغي، مستغلاً كل ساعة فيه بأداء طاعة وعبادة أو نفع متعدي للآخرين يتقرب به إلى الله تعالى راجيًا بذلك الأجر والثواب كما قال ابن مسعود ( : ( ما ندمت على شيء ندمي على يوم غربت شمسه , نقص فيه أجلي ولم يزدد فيه عملي ) فاليوم الواحد من رمضان يعد فرصة سانحة ومجالاً واسعًا للتقرب إلى الله بأنواع من الطاعات وتنوع العبادات فيكون الأجر أعظم والثواب أكبر .
فيا أخي الصائم / أختي الصائمة : إن استطعت ألا يسبقك أحد إلى الله في هذا الشهر فافعل .
همسة من القلب : تجلس المرأة - إذا رأت الحيض في رمضان - بائسة آسفة على ما عساه يفوتها من الفضل والخير. ولكننا نقول لكل امرأة تملكتها هذه الحالة.. لا تبتئسي.. !
لا تحزني .. فهذا شيء قد كتبه الله على بنات آدم، وهذا ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم السيدة عائشة، يوم أصابها الحيض وهي في الحج: (دخل عليَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم بِسَرِفَ وأنا أبكي، فقال: (ما لك أنَفِسْتِ). قلت: نعم، قال: (هذا أمر كتبه الله على بنات آدم) ( أخرجه البخارى ) لا تبتئسي.. ففي صحيح البخاري من حديث أبي موسى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (إذا مرض العبد أو سافر كتب الله تعالى له من الأجر مثل ما كان يعمل صحيحا مقيما). والحيض عارض يمنع صاحبته مما كانت تفعله وهي صحيحة ، فإذا أتاها وكان لها رصيد من العبادة، وعادة من الطاعة لم يمنعها من مواصلتها إلا الحيض فإن لها من الأجر مثل ما كانت تعمل وهي صحيحة.
البرنامج المقترح بعد طلوع الفجر
- إجابة المؤذن لصلاة الفجر: " اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته " . صححه الألباني رقم: 6423 في صحيح الجامع .
- أداء سنة صلاة الفجر في المنزل ركعتان: قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها " رواه مسلم .
- أداء صلاة الفجر في المسجد جماعة للرجال مع الحرص على التبكير إلى الصلاة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ولو يعلمون ما في العتمة والصبح لأتوهما ولو حبوًا " متفق عليه , " بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة " رواه الترمذي وابن ماجه و صححه الألباني رقم: 2823 في صحيح الجامع .
- الانشغال بالدعاء أو الذكر أو قراءة القرآن حتى إقامة الصلاة : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة " رواه أحمد والترمذي وأبو داوود و صححه الألباني رقم: 3408 في صحيح الجامع .
- الجلوس في المسجد للرجال أو المصلى بالنسبة للنساء :- للذكر و قراءة أذكار الصباح و لتلاوة القرآن
و الالتزام قدر الإمكان بقراءة حزب واحد من القرآن لإكمال ختميتن خلال شهر رمضان.
ومن استطاع الزيادة في مقدار التلاوة فقد حصد خيرا كثيرا إن شاء الله .
- بعد طلوع الشمس ( بثلث ساعة تقريبًا ): صلاة ركعتين مستشعرا ثواب وأجر عمرة وحجة تامة: قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من صلى الغداة في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين، كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة " رواه الترمذي و صححه الألباني .
البرنامج المقترح بعد الخروج من
المسجد أو مغادرة المصلى
- النوم مع الاحتساب فيه: قال معاذ بن جبل ( : " إني لأحتسب في نومتي كما أحتسب في قومتي" .
- أداء صلاة الضحى ولو ركعتين: قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة، فكل تسبيحة صدقة، وكل تحميده صدقة، وكل تهليلة صدقة، وكل تكبيرة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة، ونهي عن المنكر صدقة، ويجزئ من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى "رواه مسلم
- الذهاب إلى العمل أو الدراسة مع الاحتساب فيه : قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : "ما أكل أحد طعاما خيرا من أن يأكل من عمل يده وأن نبي الله داود عليه السلام كان يأكل من عمل يده"رواه البخاري، وقال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من سلك طريقا يلتمس فيها علما سهل الله له به طرقا إلى الجنة "رواه مسلم .
- الانشغال بذكر الله تعالى طوال اليوم : قال تعالى: ( أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُِ ) [الرعد:28[.و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أحب الأعمال إلى الله أن تموت ولسانك رطب من ذكر الله " حسنه الألباني رقم: 165 في صحيح الجامع
البرنامج المقترح بعد الظهر
- إجابة المؤذن لصلاة الظهر , ومن ثم أداء الصلاة في المسجد جماعة .
- أداء السنة الراتبة لصلاة الظهر أربع ركعات قبل فرض الظهر و ركعتين بعدها: قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من صلى اثنتي عشرة ركعة في يوم وليلة بني له بهن بيت في الجنة " رواه مسلم .
البرنامج المقترح بعد العصر
- إجابة المؤذن لصلاة العصر , ومن ثم أداء الصلاة في المسجد جماعة .
- تلاوة القرآن: والالتزام قدر الإمكان بقراءة حزب واحد من القرآن لإكمال ختميتن خلال شهر رمضان.
ومن استطاع الزيادة في مقدار التلاوة فقد حصد خيرا كثيرا إن شاء الله .
- سماع موعظة المسجد: قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من غدا إلى المسجد لا يريد إلا أن يتعلم خيرا أو يعلمه كان له كأجر حاج تاما حجته " رواه الطبراني حسن صحيح .
- النوم مع الاحتساب فيه: قال معاذ بن جبل ( : " إني لأحتسب في نومتي كما أحتسب في قومتي" .
- أداء صلاة الضحى ولو ركعتين: قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " يصبح على كل سلامى من أحدكم صدقة، فكل تسبيحة صدقة، وكل تحميده صدقة، وكل تهليلة صدقة، وكل تكبيرة صدقة، وأمر بالمعروف صدقة، ونهي عن المنكر صدقة، ويجزئ من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى "رواه مسلم
- الذهاب إلى العمل أو الدراسة مع الاحتساب فيه : قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : "ما أكل أحد طعاما خيرا من أن يأكل من عمل يده وأن نبي الله داود عليه السلام كان يأكل من عمل يده"رواه البخاري، وقال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من سلك طريقا يلتمس فيها علما سهل الله له به طرقا إلى الجنة "رواه مسلم .
- الانشغال بذكر الله تعالى طوال اليوم : قال تعالى: ( أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُِ ) [الرعد:28[.و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أحب الأعمال إلى الله أن تموت ولسانك رطب من ذكر الله " حسنه الألباني رقم: 165 في صحيح الجامع
البرنامج المقترح بعد الظهر
- إجابة المؤذن لصلاة الظهر , ومن ثم أداء الصلاة في المسجد جماعة .
- أداء السنة الراتبة لصلاة الظهر أربع ركعات قبل فرض الظهر و ركعتين بعدها: قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من صلى اثنتي عشرة ركعة في يوم وليلة بني له بهن بيت في الجنة " رواه مسلم .
البرنامج المقترح بعد العصر
- إجابة المؤذن لصلاة العصر , ومن ثم أداء الصلاة في المسجد جماعة .
- تلاوة القرآن: والالتزام قدر الإمكان بقراءة حزب واحد من القرآن لإكمال ختميتن خلال شهر رمضان.
ومن استطاع الزيادة في مقدار التلاوة فقد حصد خيرا كثيرا إن شاء الله .
- سماع موعظة المسجد: قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من غدا إلى المسجد لا يريد إلا أن يتعلم خيرا أو يعلمه كان له كأجر حاج تاما حجته " رواه الطبراني حسن صحيح .
- أخذ قسط من الراحة مع احتساب النية الصالحة فيه :ففي الصحيحين عن عبد الله بن
عمرو {، أن النبيr قال : " وإن
لبدنك عليك حق ".
البرنامج المقترح قبيل المغرب
- الاهتمام بشئون المنزل والعائلة
- المذاكرة
- حفظ القرآن
- سماع الخطب أو المواعظ والرقائق
- تقديم المساعدات والعون في تفطير الصائمين في المساجد
- الاشتغال بالدعاء: قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الدعاء هو العبادة " صححه الألباني رقم: 3407 في صحيح الجامع .
البرنامج المقترح بعد غروب الشمس
- إجابة المؤذن لصلاة المغرب
- تناول الإفطار على رطيبات أو تمرا وترا أو ماء مع احتساب أجر إتباع السنة مع ذكر دعاء الإفطار:كان رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أفطر قال : " ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله" صححه الألباني رقم: 4678 في صحيح الجامع .
- أداء صلاة المغرب (جماعة في المسجد للرجال)
- أداء السنة الراتبة لصلاة المغرب (ركعتان)
- الاجتماع مع الأهل حول مائدة الإفطار مع شكر الله على نعمة إتمام صيام هذا اليوم
- قراءة أذكار المساء
- الاستعداد لصلاة العشاء والتراويح بالوضوء والتطيب ( و يكون التطيب للرجال فقط ) واستشعار خطوات المشي إلى المسجد: قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أيما امرأة استعطرت ثم خرجت، فمرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية " رواه أبو داود، الترمذي والنسائي وغيرهم و صححه الألباني رقم: 2701 في صحيح الجامع .وقال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أيما امرأة أصابت بخوراً فلا تشهد معنا العشاء الآخرة " أي صلاة العشاء رواه مسلم . قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا تمنعوا إماء الله مساجد الله ، وليخرجن تفلات " أي غير متطيبات رواه أحمد وأبو داود و صححه الألباني رقم: 7457 في صحيح الجامع .
البرنامج المقترح بعد العشاء
البرنامج المقترح قبيل المغرب
- الاهتمام بشئون المنزل والعائلة
- المذاكرة
- حفظ القرآن
- سماع الخطب أو المواعظ والرقائق
- تقديم المساعدات والعون في تفطير الصائمين في المساجد
- الاشتغال بالدعاء: قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " الدعاء هو العبادة " صححه الألباني رقم: 3407 في صحيح الجامع .
البرنامج المقترح بعد غروب الشمس
- إجابة المؤذن لصلاة المغرب
- تناول الإفطار على رطيبات أو تمرا وترا أو ماء مع احتساب أجر إتباع السنة مع ذكر دعاء الإفطار:كان رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أفطر قال : " ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله" صححه الألباني رقم: 4678 في صحيح الجامع .
- أداء صلاة المغرب (جماعة في المسجد للرجال)
- أداء السنة الراتبة لصلاة المغرب (ركعتان)
- الاجتماع مع الأهل حول مائدة الإفطار مع شكر الله على نعمة إتمام صيام هذا اليوم
- قراءة أذكار المساء
- الاستعداد لصلاة العشاء والتراويح بالوضوء والتطيب ( و يكون التطيب للرجال فقط ) واستشعار خطوات المشي إلى المسجد: قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أيما امرأة استعطرت ثم خرجت، فمرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية " رواه أبو داود، الترمذي والنسائي وغيرهم و صححه الألباني رقم: 2701 في صحيح الجامع .وقال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أيما امرأة أصابت بخوراً فلا تشهد معنا العشاء الآخرة " أي صلاة العشاء رواه مسلم . قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا تمنعوا إماء الله مساجد الله ، وليخرجن تفلات " أي غير متطيبات رواه أحمد وأبو داود و صححه الألباني رقم: 7457 في صحيح الجامع .
البرنامج المقترح بعد العشاء
- إجابة المؤذن لصلاة العشاء وأداء صلاة العشاء
جماعة في المسجد
- أداء السنة الراتبة لصلاة العشاء ( ركعتان)
- أداء صلاة التراويح جماعة كاملة في المسجد قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إنه من صلى مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة " رواه أهل السنن وقال الترمذي حسن صحيح .
- تلاوة القرآن: والالتزام قدر الإمكان بقراءة حزب واحد من القرآن لإكمال ختميتن خلال شهر رمضان.
ومن استطاع الزيادة في مقدار التلاوة فقد حصد خيرا كثيرا إن شاء الله .
- جلسة عائلية أو صلة الرحم أو سمر رمضاني هادف .
- سماع الخطب أو المواعظ والرقائق في المساجد .
- المذاكرة .
- حفظ القرآن .
البرنامج المقترح في الثلث الأخير من الليل
- أداء صلاة التهجد مع إطالة السجود والركوع فيها وتصلى جماعة في المسجد في العشر الأواخر من رمضان
أداء صلاة الوتر إن لم تصل مع الإمام: قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إنه من صلى مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة " رواه أهل السنن وقال الترمذي حسن صحيح .
- تلاوة القرآن والالتزام قدر الإمكان بقراءة حزب واحد من القرآن لإكمال ختميتن خلال شهر رمضان.
ومن استطاع الزيادة في مقدار التلاوة فقد حصد خيرا كثيرا إن شاء الله .
- السحور مع استشعار نية التعبد لله تعالى وتأدية السنة: قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " تسحروا فإن في السحور بركة " متفق عليه .
- الجلوس للدعاء والاستغفار حتى أذان الفجر: قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ينزل ربنا تبارك وتعالى في كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له، ومن يسألني فأعطيه، ومن يستغفرني فأغفر له " رواه البخاري والمسلم .
**********
- أداء السنة الراتبة لصلاة العشاء ( ركعتان)
- أداء صلاة التراويح جماعة كاملة في المسجد قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إنه من صلى مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة " رواه أهل السنن وقال الترمذي حسن صحيح .
- تلاوة القرآن: والالتزام قدر الإمكان بقراءة حزب واحد من القرآن لإكمال ختميتن خلال شهر رمضان.
ومن استطاع الزيادة في مقدار التلاوة فقد حصد خيرا كثيرا إن شاء الله .
- جلسة عائلية أو صلة الرحم أو سمر رمضاني هادف .
- سماع الخطب أو المواعظ والرقائق في المساجد .
- المذاكرة .
- حفظ القرآن .
البرنامج المقترح في الثلث الأخير من الليل
- أداء صلاة التهجد مع إطالة السجود والركوع فيها وتصلى جماعة في المسجد في العشر الأواخر من رمضان
أداء صلاة الوتر إن لم تصل مع الإمام: قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إنه من صلى مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة " رواه أهل السنن وقال الترمذي حسن صحيح .
- تلاوة القرآن والالتزام قدر الإمكان بقراءة حزب واحد من القرآن لإكمال ختميتن خلال شهر رمضان.
ومن استطاع الزيادة في مقدار التلاوة فقد حصد خيرا كثيرا إن شاء الله .
- السحور مع استشعار نية التعبد لله تعالى وتأدية السنة: قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " تسحروا فإن في السحور بركة " متفق عليه .
- الجلوس للدعاء والاستغفار حتى أذان الفجر: قال رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ينزل ربنا تبارك وتعالى في كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له، ومن يسألني فأعطيه، ومن يستغفرني فأغفر له " رواه البخاري والمسلم .
**********
وأخيرا: أخي الصائم / أختي الصائمة : حرصاً منا على رضا الله تعالى و كثرة الثواب .. فقد أخرجنا
هذا العمل المتواضع الذي نسأل الله تعالى أن يجعله خالصاً لوجهه الكريم، وكما قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من دعا إلى
هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ومن دعا إلى
ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا " صححه
الشيخ الألباني
فنحن ندعوكم إلى توزيع هذا النشرية في كل مكان و تعليق محتواها في المساجد و المنازل و على الأبنية أو بتوزيعها على المارة و العائلة و الأصدقاء .. نسأل الله العليّ العظيم أن يضاعف حسناتكم و أن يوفقكم لما يحبه و يرضاه
والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
فنحن ندعوكم إلى توزيع هذا النشرية في كل مكان و تعليق محتواها في المساجد و المنازل و على الأبنية أو بتوزيعها على المارة و العائلة و الأصدقاء .. نسأل الله العليّ العظيم أن يضاعف حسناتكم و أن يوفقكم لما يحبه و يرضاه
والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
عبد الرحمن ولد الحسن ولد إديقبي رحمه الله
0 التعليقات:
إرسال تعليق